السبت، 13 نوفمبر 2010
الاثنين، 4 أكتوبر 2010
الجمعة، 6 أغسطس 2010
الأربعاء، 4 أغسطس 2010
الجمعة، 30 يوليو 2010
السبت، 24 يوليو 2010
الجمعة، 23 يوليو 2010
السبت، 10 يوليو 2010
الأربعاء، 26 مايو 2010
الجمعة، 21 مايو 2010
الجمعة، 14 مايو 2010
الخميس، 13 مايو 2010
الثلاثاء، 11 مايو 2010
الاثنين، 10 مايو 2010
السبت، 8 مايو 2010
الجمعة، 30 أبريل 2010
الاثنين، 26 أبريل 2010
الجمعة، 23 أبريل 2010
الخميس، 22 أبريل 2010
الأربعاء، 21 أبريل 2010
السبت، 17 أبريل 2010
الجمعة، 16 أبريل 2010
الخميس، 15 أبريل 2010
السبت، 10 أبريل 2010
الجمعة، 9 أبريل 2010
الخميس، 8 أبريل 2010
الثلاثاء، 6 أبريل 2010
الاثنين، 5 أبريل 2010
الأحد، 4 أبريل 2010
السبت، 3 أبريل 2010
السبت، 20 مارس 2010
أمى رسالة الرحمه
21 مارس 2010
صباح الخير يا مولاتى
صباح الخير يا ما
صباح الخير يا ماى
صباح الخير يا مولاتى
السبت، 6 مارس 2010
السيدة / سحر الجعارة-2
أسمحوا لى أن أبدى أعجابى بالسيدة سحر الجعارة , ففى صدقها فى الدفاع عن ثوابت الدين الاسلامى ما يؤكد أن الايمان بالعقيدة لايكفيه فقط زى معين بل يلزمه عقل يدرك ويفهم,
وللسيده الكريمه سحر الجعار أقول لك ربما أتفق او أختلف معك فى بعض الاراء لكن يا سيدتى لا أعتقد أبدا أن أثبات حسن تدين شخص يدل عليه لحيه أو غطاء رأس بل يدل عليه تفكير ومنهاج سلوك ,ولأن الزيف ملىء حياتنا حتى تاهت المعانى والقبم التى كانت هى رسالة الاسلام , فالاسلام يحمل أوسع معانى الحريه ( من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) , وأمن الله تعالى لمن يؤمن ومن يكفر به( سبحانه) حقوق متساويه فى الحياة , فلم يمنع رزقه عن من كفر به بل جعل لكل مجتهد نصيب بصرف النظر عن عقيدته.
وجعل الايمان محله القلب وهو وحده المطلع عما فيها من أيمان أو كفر وهو سبحانه فقط من يحاسب عليه , والاسلام لايقبل نفاق ولا دكتاتوريه فعقيدة الاسلام تشمل العدل والحق والمساواة, وساوى بين من يعيشوا فى أغلبيه مسلمه وهم لهم عقيدة مختلفه({لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ }الممتحنة8.
وأتفق معك أن هناك ممن يسمون أنفسهم بالعلمانيون يهاجموا الاسلام بطريقه منظمه ومنهم كتاب وصحافيون ,ابداء رأيهم هم أحرار فيه( لكن) هم ليسوا أحرار فى أن يدعوا على الاسلام ما ليس فيه.
أشكرك على غيرتك على الحقيقه فأنتى فى نظرى , افضل مليارات المرات من هؤلاء الذبن أنحصر فكرهم فى ذقن او قطعه قماش وعند قول الحق يلجمون أفواهم وانتى أكرم مليارات المرات
من هؤلاء الذين أدعو علم وثقافه وتنوير وهم للجهل أصحاب.
أحترامى لسحر الجعارة
وللسيده الكريمه سحر الجعار أقول لك ربما أتفق او أختلف معك فى بعض الاراء لكن يا سيدتى لا أعتقد أبدا أن أثبات حسن تدين شخص يدل عليه لحيه أو غطاء رأس بل يدل عليه تفكير ومنهاج سلوك ,ولأن الزيف ملىء حياتنا حتى تاهت المعانى والقبم التى كانت هى رسالة الاسلام , فالاسلام يحمل أوسع معانى الحريه ( من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) , وأمن الله تعالى لمن يؤمن ومن يكفر به( سبحانه) حقوق متساويه فى الحياة , فلم يمنع رزقه عن من كفر به بل جعل لكل مجتهد نصيب بصرف النظر عن عقيدته.
وجعل الايمان محله القلب وهو وحده المطلع عما فيها من أيمان أو كفر وهو سبحانه فقط من يحاسب عليه , والاسلام لايقبل نفاق ولا دكتاتوريه فعقيدة الاسلام تشمل العدل والحق والمساواة, وساوى بين من يعيشوا فى أغلبيه مسلمه وهم لهم عقيدة مختلفه({لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ }الممتحنة8.
وأتفق معك أن هناك ممن يسمون أنفسهم بالعلمانيون يهاجموا الاسلام بطريقه منظمه ومنهم كتاب وصحافيون ,ابداء رأيهم هم أحرار فيه( لكن) هم ليسوا أحرار فى أن يدعوا على الاسلام ما ليس فيه.
أشكرك على غيرتك على الحقيقه فأنتى فى نظرى , افضل مليارات المرات من هؤلاء الذبن أنحصر فكرهم فى ذقن او قطعه قماش وعند قول الحق يلجمون أفواهم وانتى أكرم مليارات المرات
من هؤلاء الذين أدعو علم وثقافه وتنوير وهم للجهل أصحاب.
أحترامى لسحر الجعارة
الجمعة، 5 مارس 2010
الثلاثاء، 2 فبراير 2010
قال الشيخ محمد الغزالى
لقد ورثت الدين عن أبوي كما ورثت اللغة ٬ أي بالتلقي والتلقين اللذين يصحبهما طويل تأمل!! أو إعمال فكر ثم مرت بى مع فترة المراهقة حالة شك اجتاحت كل ما أعرف وجعلتني أناقش في حرية أدنى إلى الجرأة مواريث الإيمان والفضيلة ٬ وتقاليد الحياة العامة والخاصة! ولا أدرى كم بقى هذا الشك؟كان لابد أن ينتهي إلى نتيجة حاسمة على كل حال! لأن العاقل يستحيل أن يعيش طول عمره أو أغلبه شاكا تحيره الريب. وقد خلصت من هذه الرحلة بأن الله حق واستبعدت وأنا مطمئن كل افتراض بأن العالم وجد من تلقاء نفسه أو وجد دون إشراف أعلى.ثم شرعت أنظر في الإسلام ٬ وأدرس علومه القريبة منى ووقعت في يدي كذلك كراسات صغيرة وزعها مبشرو النصرانية الذين نشطوا لأداء رسالته في بلادنا٬ أيام سطوة الاستعمار الغربي عليها.والحق أقول إنني ضقت ذرعا بالكتب الإسلامية التي طالعتها صدر حياتي٬ لما شابها من لغو وتخليط وخرافة وكنت أسخر من بعض فصولها وأرفض الإذعان له وعلمت بعد أني كنت على حق في هذا التحدي٬ فقد كانت هذه الكتب في واد٬ والقرآن الكريم والسنة المطهرة في واد آخر.أما الأوراق التي نشط المبشرون في توزيعها فقد تناولتها لأقرأها بدقة٬ وأنا أحسب أني سأخوض بحثا عقليا يحتاج إلى احتشاد وإلى استعداد ثم اكتشفت بسرعة أنه يجب أن أطرح عقلي جانبا إذا أردت المعنى مع هذه الطفولة الفكرية إلا أن حب الاستطلاع جعلني استقصى هذه النشرات جميعا! لماذا لا أكن مخطئًا ويكون غيري مصيبا؟على أن هذا التساؤل قد تلاشى في هدوء بعد ما قارنت بين رسالة عيسى كما وصفه القرآن٬ وبين هذه الرسالة نفسها كما يصفها الأتباع المسحورون٬ فوجدت سياق القرآن أحكم، ووجدت ما عداه أبعد عن منطق العقل وعن أسلوبه الحاسم في النقد والتمحيص.لماذا كنت مسلما عن تقليد ٬ ثم أصبحت مسلما عن اقتناع. اقتناع يقوم على البحث والموازنة والتأمل والمقارنة وكل يوم يمر لي يزيدني حبا للإسلام ٬ واحتراما لتعاليمه٬ وثقة في صلاحيته للعالمين وجدارته بالبقاء أبد الآبدين قبل أن أوجز الأسباب التي انتهت بي وبغيري إلى هذا المصير أحب أن أصارح بأمر ذي بال٬ هو أن إمداد هذا الإيمان جاءت من إدمان البصر في الكتاب والسنة مع إدمان البصر في الوقت نفسه إلى آفاق الكون والحياة.أما طول المذاكرة في عشرات الكتب التي ألفت في عصور مختلفة فلم أعد منه بطائل بل خرجت منه وأنا بحاجة إلى ما ينظف ذهني كما يحتاج الجسم إلى حمام ساخن بعد دلكه من الغبار والأوساخ.إن الإسلام ظلم ظلما فادحا في مئات الكتب التي انتشرت زمنا طويلا بين أيدي العامة. ما صوره تصويرًا سخيفا شأنها في المتون والشروح والحواشي التي اعتبرت وحدها مواد الدراسة في الجامع الأزهر.وعندي أن فساد المجتمعات تحت وطأة الحكم الفردي والاستبداد السياسي هو الذي سجن العقول وحجر على الأفكار وقتل الكفايات الكبيرة وعاقها أن تؤدى واجبها في خدمة الدين٬ فبقى المجال أمام التافهين الصغار وذوى المواهب المحدودة. وهؤلاء حجاب كثيف دون الحقيقة.. بل هؤلاء عنصر خطير في إفساد الحقائق وإبرازها للناس وفق أهواء معينة ٬ أو تلوينها لتترك في النفوس آثارا خاصة والإنسان يسرح طرفه خلال الأجيال الأخيرة في الأمة الإسلامية الكبيرة فيروعه هذا الجهل الدامس الذي أطبق على جنباتها وهو ليس جهلا بسيطا غايته أن يغفل المرء عن معرفة الحق. بل هو جهل مركب جعل الأقوام يفهمون دينا ما ليس بدين. ويحسبون تقوى ما لا يمت إلى التقوى بصلة.. وقد طمرت في هذه الجهالة الغليظة شعب الإيمان وشرائع الإسلام.ومن المحزن أن نلتمس مبادئ التربية والأخلاق في ديننا فتجدها مبعثرة بعثرة شائنة في كتب التصوف التي يتجاور فيها الجد والهزل والحق والباطل والرشد والجنون.أما العبادات فقد ذابت السنن وسط آراء الفقهاء من أتباع المذاهب ومؤلفي المتون وذبلت نضارة التكاليف الشرعية في ركام من التصورات والاعتراضات المربكة ثم أغلق باب الاجتهاد في آفاق الفقه كلها. وبذلك توقف الفكر الإسلامي. على حين تحركت الدنيا في كل ناحية وقد رفض لفيف من الأئمة الكبار أن ينطووا مع هذا الخمول السائد ولكن ما عساهم يفعلون في أمة التهم الاستبداد مقومات حياتها؟ إنه لولا بقاء القرآن الكريم الذي تأذن الله بحفظه ما بقيت للإسلام شارة ولكنا الآن ركبا يضرب في الحياة على غير هدى ويجهل: من أين أتى؟ وإلى أين المصير؟ ولئن كان هناك دعاة منفرون عن الإسلام. ومؤلفون يصدون عن سبيل الله وعوام يتعلقون بالقشور من دينهم ويذهلون عن صميمه. لقد بقى الإسلام برغم هذا كله نقيا في ينابيعه الأصيلة. سليم الجوهر. تكسوه بشاشة ورواء.. إن كل امرئ سلس الطبع صافي الفكر يطالع القرآن أو يتابع سيرة محمد صلى الله عليه وسلم وقوله وفعله. يشعر بإيناس وألف٬ ويرى صورة نفسه، أو بتعبير أدق يرى أشواقها إلى الكمال والحق والفضيلة تتجاوب في هذا الكتاب الفريد، وفي هذه السنة النبيلة فهو يستريح إلى ما وعى استراحة العين إلى الخضرة والماء. ثم يقول في تسليم ويقين: `رضيت بالله ربا٬ وبالإسلام دينا ٬ وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا `!. ولقد كنت أقرأ عبارات الإعظام والإجلال لله وما أكثرها في أصول الإسلام ثم أقارن بيت مدلولاتها الرحبة الشاملة وبين مشاهد الخلق وآيات الكون وأسرار العالم.؟ صورتها كشوف المعرفة الحديثة. فأجد تطابقا يؤكد أن رب الكون ورب الإسلام واحد فأقول ما قال النبي صلى الله عليه وسلم: `سبحان الله وبحمده٬ عدد خلقه٬ ورضا نفسه٬ وزنه عرشه٬ ومداد كلماته `. ثم يزيدني احتراما للإسلام عرفاني أنه منهج النبوات كلها. وأنه الحقيقة التي انتقلت إلينا عبر القرون. وتضافر على إبلاغها هي هي آدم٬ ونوح وإبراهيم٬ وموسى٬ وعيسى٬ ومحمد. فهو حقيقة علمية كالقوانين الكونية التي أجمع العلماء على احترامها.وإني إذ أتشبث بها أمضى النهج الراشد الذي سلكه من قبلي كل عبد صالح. ويجب ألا يحيد عنه عاقل ما بقيت الحياة والأحياء. وقد كان صحب رسول الله صلى الله عليه وسلم يؤكدون استمساكهم بهذه الحقيقة القديمة الجديدة فيقولون: `أصبحنا على فطرة الإسلام. وكلمة الإخلاص. وعلى دين نبينا محمد. وعلى ملة أبينا إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين`. الآن فلأذكر الأسباب التي تجعل المسلم مسلما؟أحصاها رجل لم يتخرج في جامعة دينية. ولم يتلق علمه عن الشيوخ المتخصصين في الدراسات الإسلامية ولكنه استطاع أن يذكر الحقيقة كاملة في سطور. إنه مصري هاجر إلى الولايات المتحدة. فلم يتنصر ولم يتهود. ولم يلحد في دين الله كما يفعل الأغرار الذين تستهويهم المدنية الغربية ويحسبون أقصر طريق للاندماج فيها هو الانسلاخ عن الإسلام والاستحياء عن النسبة إليه. قال الدكتور أبو شادي مجيبا على سؤال: لماذا أنا مسلم؟:1- الإسلام الذي أؤمن به عقيدة سهلة سمحة تتفق مع المنطق المعقول.. أساسها الإقرار بإله واحد. أبدع هذا الوجود ودبر أمره على سنن حكيمة قديمة مطردة. ولا يوجد وصف لله أقدس ولا أزكى مما حواه الإسلام. فإن تصوير العظمة الإلهية في هذا الدين جمع بين مفهوم الحقائق العلمية الثابتة وأهداف الفلسفات النفسية والتربوية.2- يرفض الإسلام الشرك بالله في صوره كلها ويرد كل احتيال للبس التوحيد بغيره من أساليب التعلق بغير الله والإسلام قاطع في عد الشرك امتهانا للعقل٬ وسقوطًا بالإنسانية. والإنسان في نظر الإسلام سيد حر بين عناصر الطبيعة المختلفة فهر ليس رقيقا للكون ولا مسخرا للوجود٬ بل هو كائن مخير إلى حد بعيد ٬ ذو إرادة مستقلة وهو مسير من جهة أنه جزء من نظام الملكوت وقطرة في خضم العالم الكبير.3- الإسلام مع الأديان السماوية التي سبقته بناء متكامل فهي وحدة تمشى تحت رايته إلى غايتها الصحيحة وتعاليم السيد المسيح وفي طليعتها السلام والرحمة لم تجد كالإسلام نصيرا لها ولا مدافعا عنها واليهود والنصارى الواعدون في بلاد الإسلام هم في نظره مسلمون جنسية وإن احتفظوا بعقائدهم ومع أن الإسلام يأبى إكراههم على الدخول فيه فهو يسوى بينهم وبين أتباعه في الحقوق والواجبات وفق قاعدة :`لهم ما لنا وعليهم ما علينا.4- الإسلام خصم للعدوان والفساد٬ وهو منذ نشأته ينادى بالحرية والعدالة ويتبرأ من الاستبداد والظلم.5- الإسلام دين عالمي لا يمكن أن ينحصر في بيئة خاصة ولا أن يكون وفقا على جنس بعينه أو عصر بعينه إنه حقيقة إنسانية مطلقة تسع الأزمنة والأمكنة كلها.
-------------------------------------------------------------
المصدر نقلا عن الصديقه سمر
الخميس، 7 يناير 2010
الاخوة المسيحين بمصر لكم من قلبى ابلغ العزاء.
هذا الاجرام الذى يحدث لابد أن يكون له عقاب صارم حاسم وباتر
على كل من تعدى على مسيحى فى نجع حمادى بلا ذنب
قتل وضرب رصاص على ابرياء يحتفلوا بعيدهم
أين الامان الذى كفله لهم الاسلام
أنهم فى ذمتنا وحقهم أن نحفظ عليهم حياتهم وأموالهم وأعراضهم
فأن أخطأ منهم واحد فهو خطأ شخصى يحاسب عليه وحده
كما لو أخطأ مسلم فهو واحده الذى يحاسب عليه
المسؤليه شخصيه
قلوب المسلمين تنزف دما على مصابكم
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
أحلى الكلام
بسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَاشَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
صَدَقُ اللَهُ العَظِيم
اللّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَاشَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
صَدَقُ اللَهُ العَظِيم
المتابعون
مدوناتى الاخرى( أضغط على أى منها)
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2010
(167)
-
◄
أغسطس
(7)
- The Absolute Truth About Muhammad In The Bible par...
- The absolute truth about Muhammad in the bible
- الانسان مسير ام مخير- حديث نادر للشعراوى جزء 5
- الانسان مسير ام مخير- حديث نادر للشعراوى جزء 4
- الانسان مسير ام مخير- حديث نادر للشعراوى جزء 3
- الانسان مسير ام مخير- حديث نادر للشعراوى جزء 2
- الانسان مسير ام مخير- حديث نادر للشعراوى جزء 1
-
◄
يوليو
(91)
- المعجزة الكبرى 149 المقطع الاخير
- المعجزة الكبرى 148
- المعجزة الكبرى 147
- المعجزة الكبرى 146
- المعجزة الكبرى 145
- المعجزة الكبرى 144
- المعجزة الكبرى 143
- المعجزة الكبرى 142
- المعجزة الكبرى 141
- المعجزة الكبرى 140
- المعجزة الكبرى 139
- المعجزة الكبرى 138
- المعجزة الكبرى 137
- المعجزة الكبرى 136
- المعجزة الكبرى 135
- المعجزة الكبرى 134
- المعجزة الكبرى 133
- المعجزة الكبرى 132
- المعجزة الكبرى 131
- المعجزة الكبرى 130
- المعجزة الكبرى 129
- المعجزة الكبرى 128
- المعجزة الكبرى 127
- المعجزة الكبرى 126
- المعجزة الكبرى 125
- المعجزة الكبر124
- المعجزة الكبرى 123
- المعجزة الكبرى122
- المعجزة الكبرى121
- المعجزة الكبرى 120
- المعجزة الكبرى 119
- المعجزة الكبرى 118
- المعجزة الكبرى 117
- المعجزة الكبرى 116
- المعجزة الكبرى 115
- المعجزة الكبرى 114 الطريق إلى الجنه
- المعجزة الكبرى 113
- المعجزة الكبرى 112 ألإسراء والمعراج
- المعجزة الكبرى 111 ألإسراء والمعراج
- المعجزة الكبرى 110 ألإسراء والمعراج
- المعجزة الكبرى 109 ألإسراء والمعراج
- المعجزة الكبرى 108 الصلاة على النبي
- المعجزة الكبرى 107 الصلاة على النبي
- المعجزة الكبرى 106 تعدد الزوجات
- المعجزة الكبرى 105 تعدد الزوجات
- المعجزة الكبرى 104 تعدد الزوجات
- المعجزة الكبرى 103 تعدد الزوجات
- المعجزة الكبرى 102 تعدد الزوجات
- المعجزة الكبرى 101 تعدد الزوجات
- المعجزة الكبرى 100 النبي والرسول
- المعجزة الكبرى 99 ماضل صاحبكم وما غوى
- المعجزة الكبرى 98 الطلاق
- المعجزة الكبرى 97 الطلاق
- المعجزة الكبرى 96 الطلاق
- المعجزة الكبرى 95 الطلاق
- المعجزة الكبرى 94 الطلاق
- المعجزة الكبرى 93 الطلاق
- المعجزة الكبرى 92 الطلاق
- المعجزة الكبرى 91 الطلاق
- المعجزة الكبرى 90 الطلاق
- المعجزة الكبرى 89 الطلاق
- المعجزة الكبرى 88
- المعجزة الكبرى 87
- المعجزة الكبرى 86
- المعجزة الكبرى 85
- المعجزة الكبرى 84
- المعجزة الكبرى 83
- المعجزة الكبرى 82
- المعجزة الكبرى 81
- المعجزة الكبرى 80
- المعجزة الكبرى 79
- المعجزة الكبرى 78
- المعجزة الكبرى 77
- المعجزة الكبرى 76
- المعجزة الكبرى 75
- المعجزة الكبرى 74
- المعجزة الكبرى 73
- المعجزة الكبرى 72
- المعجزة الكبرى 71
- تأملات فى القرأن الكريم مع عدنان الرفاعى 70
- تأملات فى القرأن الكريم مع عدنان الرفاعى 69
- تأملات فى القرأن الكريم مع عدنان الرفاعى 68
- تأملات فى القرأن الكريم مع عدنان الرفاعى 67
- تأملات فى القرأن الكريم مع عدنان الرفاعى 66
- تأملات فى القرأن الكريم مع عدنان الرفاعى 65
- تأملات فى القرأن الكريم مع عدنان الرفاعى 64
- تأملات فى القرأن الكريم مع عدنان الرفاعى 63
- تأملات فى القرأن الكريم 62
- تأملات فى القرأن الكريم مع عدنان الرفاعى 61
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى 60
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى 59
-
◄
مايو
(18)
- تأملات فى القرأن الكريم مع عدنان الرفاعى58
- تأملات فى القرأن الكريم مع عدنان الرفاعى 57
- تاملات فى القرأن الكريم مع عدنان الرفاعى 56
- تأملات فى القرأن الكريم مع عدنان الرفاعى 55
- تأملات فى القرأن الكريم مع عدنان الرفاعى 54
- تأملات فى القرأن الكريم مع عدنان الرفاعى53
- تأملات فى القرأن الكريم مع عدنان الرفاعى 52
- تأملات فى القرآن الكريم مع عدنان الرفاعى 51
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى50
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى49
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى48
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى47
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى 46
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى45
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى44
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى43
- تأملات فى القرأن الكريم42
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى41
-
◄
أبريل
(40)
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى-40
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى-39
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى -38
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى-37
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى-36
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى-35
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى-34
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى-33
- تأملات فى القرأن الكريم-32
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى-31
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى-30
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى-29
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى-28
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى-27
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى-26
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى-25
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى-24
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى-23
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى -22
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى-21
- تأملات فى القرأن الكريم - عدنان الرفاعى-20
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى -19
- تأملات فى القرآن الكريم عدنان الرفاعى-18
- تأملات فى القرآن الكريم عدنان الرفاعى-17
- تأملات فى القرآن الكريم عدنان الرفاعى-16
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى15
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى-14
- تأملات فى القرآن الكريم عدنان الرفاعى-13
- تأملات فى القرأن الكريم عدنان الرفاعى-12
- تأملات فى القرآن الكريم عدنان الرفاعى-11
- تأملات فى القرآن الكريم عدنان الرفاعى-10
- تأملات فى القرآن الكريم عدنان الرفاعى-9
- تأملات فى القرآن الكريم عدنان الرفاعى-8
- تأملات فى القرآن الكريم عدنان الرفاعى-7
- تأملات فى القرآن الكريم عدنان الرفاعى-6
- تأملات فى القرآن الكريم عدنان الرفاعى-5
- تأملات فى القرآن الكريم عدنان الرفاعى-4
- تأملات فى القرآن الكريم عدنان الرفاعى-3
- تأملات فى القرآن الكريم عدنان الرفاعى-2السنه النبو...
- تأملات فى القرآن الكريم لعدنان الرفاعى -1 السنه ال...
-
◄
أغسطس
(7)
من أنا
- mohamed
- الحق , العدل , المساواة ,الحريه